إن نيابة العمادة لما بعد التدرج والبحث العلمي والعلاقات الخارجية، هي هيئة مساعدة في تسيير أعمال عميد الكلية المتعلقة بالبحث العلمي والتظاهرات العلمية والعلاقات الخارجية، إذ تعد هيئة علمية بحتة، تسعى إلى التكفل التام بطلبة ما بعدم التدرج وتحرص على متابعتهم لتكوين علمي ممتاز يساعد طلبة الدكتوراه على أن يكونوا باحثين بجدارة وامتياز.
كما تعمل في شقها الثاني على تحريك البحث العلمي عبر السهر على متابعة أنشطة البحث العلمي؛ المتمثلة في وحدات البحث العلمي ومخابر البحث عبر تنظيم لقاءات دورية تقييمية لعنصر البحث العلمي.
بالإضافة إلى ذلك؛ فإن نيابة العمادة تؤسس جسرا تواصليا نحو الخارج يتمثل في العلاقات الخارجية عبر متابعة وتنظيم مختلف التظاهرات العلمية من ملتقيات ومؤتمرات دولية ووطنية عالية المستوى إلى أيام دراسية رفيعة القيمة تسهم في رفع تحدي الكلية العلمي.
وإننا نسهر في هذه النيابة بدءا بالدكتور:حسين دحونائب العميد، وكل رؤساء المصالح والعاملين في هذه النيابة على التكفل بكل انشغالات طلبة الدكتوراه والباحثين والعمل على توفير المناخ الملائم للمناقشة العلمية والرقي المعرفي في رحاب الكلية.
د.حسين دحو
المادة 23 : يتكفل نائب العميد المكلف بما بعد التدرج و البحث العلمي ؤ العلاقات الخارجية بالمهام الآتية:
متابعة سير امتحانات الالتحاق بما بعد التدرج .
أخذ أو اقتراح الإجراءات الضرورية لضمان سير التكوين لما بعد التدرج.
السهر على سير مناقشة المذكرات و أطروحات ما بعد التدرج .
متابعة سير أنشطة البحث العلمي .
المبادرة بأعمال الشراكة مع القطاعات الاجتماعية و الاقتصادية.
المبادرة بأعمال من أجل تنشيط و دعم التعاون ما بين الجامعات الوطنية و الدولية .
تنفيذ برامج تحسين مستوى الأساتذة و تجديد معلوماتهم .
متابعة سير المجلس العلمي للكلية والمحافظة على أرشيفه.
يساعد نائب العميد المكلف بما بعد التدرج و البحث العلمي و العلاقات الخارجية في مهامه:
رئيس مصلحة متابعة أنشطة البحث